* اصرار وزارة الثقافة على الإحتفال بغزو فرنسا لمصر رغم المعارضة الواسعة لكآفة القوى الوطنية يؤكد على أن كل شىء فى الوزارة أصبح شاذا !!
* إذا كان المليونير اللبنانى قد دفع كما قيل 75 ألف دولار من أجل إلقاء مية نار على وجه أحدى الممثلات .. طيب ياترى دفع لها كام ألف دولار علشان يمــارس الحاجات الوحشة التانية اللى دايما بيحبو يمارسوها مع رموز مصر الفنية !!
* فى تركيا معقل العلمانية فى الشرق يحاكمون رئيس بلدية اسطنبول بسبب ترديده أبيات شعرية للشاعر التركى المعروف ضياء كوك ألب .. وفى فرنسا يحاكمون جارودى بسبب كتاب الفه عن الصهيونية .. وفى مصر يطالب العلمانيون فى صحفهم بمحاكمة كاتب إسلامى لأنه أصدر كتابا يكشف فيه عن الأفكار الفاسدة لمفكر علمانى متطرف .. صحيح ملة الكفر واحدة !!
*صرح فضيلة شيخ الأزهر فى أهرام أول يناير أنه لايجوز للمرأة المسلمة التى تعيش فى الغرب أن تكشف شعرها تحت مايسمى ( بفقه الضرورة ) إذ لاطاعة لمخلوق فى معصية الخالق ولايوجد شىء اسمه فقه الضرورة فيما يتعلق بتنفيذ ما أمر الله تعالى به أمرا محتما .. طيب ليه بقى وزير الإعلام بيرفض ظهور الحجاب فى التليفزيون فى الوقت الذى يسمح فيه بعرض مفاتن وعورات النساء بدون فقه وبدون ضرورة !!
*فى أمريكا بدأت بعض المدارس فى الفصل بين الطلبة والطالبات .. لأنها اكتشفت أن الإختلاط هو أحد أهم أسباب الشرود واللهو أثناء الدرس .. وفى مصر مازالت الأبواق العلمانية تنعق بضرورة الإختلاط والتحريض ضد أى محاولة للفصل بين الجنسين فى مدرجات الجامعة !!
* اعترضت الدكتورة هدى عبد الناصر على ظهور والدها بالبيجاما فى أحد الأفلام .. لكنها لم تستهجن ولامرة واحدة ظهور مصر عارية تماما فى أعقاب الهزيمة التى كان المرحوم والدها هو أهم أسبابها !!
*احرز التليفزيون المصرى والشهادة لله .. نصرا مؤزرا مبينا على قوى التطرف والظلامية .. حينما نجح فى عرض مؤخرة طفلة عارية تماما طبعا بعد تكبيرها عدة مرات فى أحد إعلانات الحفاظات .. ولايقلل من هذا النصر المبين أن مؤخرة الطفل تظهر فى الإعلان فى الساعات الأولى من الفجر وتختفى فى إعلانات النهار .. أول الغيث قطرة !!
*أقام الدكتور ميلاد حنا حفل إفطار ضم كلامن هيكل وعادل إمام وصلاح منتصر وسعيد سنبل وسلامة أحمد سلامة وعادل حموده .. أما ماالذى جمع الشامى على المغربى فهو صلاح دياب محافظ الروتارى فى مصر .. هل فهمتم شىء .. أنا بقى فاهم !!
* تسلم الشيخ الشعراوى جائزة القرآن الكريم وقيمتها 280 ألف دولار وهو يرتدى قناع الأكسجين .. هذا الإصراروالحرص العجيب على تسلم الجائزة ليس له إلا تفسيرا واحد هو حرص فضيلة الشيخ على إنفاقه فى وجوه الخير كما عودنا !!
* 14 إرهابيا طلبوا عدم الإفراج عنهم لحين استكمال علاجهم لأنهم عاجزون عن تلقى علاجهم خارج السجن .. والله فكره !!
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق