تميزت فتوى دار الافتاء الأخيرة حول قتال الاخوان وجماعات العنف والارهاب بالرعونة وعدم الانضباط الشرعي إذ معنى كلامهم أن على الناس أن تحمل السلاح أيضا لقتال الخوارج وقتلهم وكل واحد له خصومه مع جاره أو مديره في العمل أو خلاف على ماتش كورة يقوم بقتله باعتباره من الخوارج
- قتال الخوارج إذا خرجوا بالسلاح وليس بالفكر والمعارضة السياسية للحاكم .. كما أن المعني بقتال الخوارج الذين يحملون السلاح هو الحاكم ومؤسسات الدولة فقط وفقا للضوابط المتعارف عليها في القوانين الحاكمة .
- المعارضة السياسية والدينية للحاكم وجهات نظر يجب احترامها ولاتعد خروجا غير مشروع على الحاكم بل قد تكون من خير الجهاد .
- سئل الإمام مالك رضي الله عنـه عن قتال الخارجين على الخليفة ، فقال قائل : أيجوز قتالهم ؟؟ فقال : إن خرجوا على مثل عمر بن عبد العزيز .. فقال : فإن لم يكن مثله ، فقال : دعهم ينتقم الله من ظالم بظالم ثم ينتقم من كليهمــا ؟؟ **
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق